أعلنت وزيرة الثقافة، اليوم، تخصيص الـ 07 جوان من كل عام، يوما وطنيا للكتاب والمكتبات، وهو تاريخ يصادف ذكرى حرق المكتبة الجامعية الجزائرية في عام 1962.
أما بالنسبة، للصالون الدولي للكتاب، قالت الوزيرة، أنه سيحافظ على موعده، مع تمديد المدة الزمنية، إضافة إلى تسطير برنامج ثقافي مرافق، وملتقيات دولية تمنحه المكانة، كحدث ثقافي دولي كبير.
جاء ذلك، خلال إشراف بن دودة، على إعادة فتح المكتبة الوطنية الجزائرية، المقر القديم، في شارع فرانز فانون بتيلملي بالعاصمة، أمام الباحثين.
كما أكدت أن هذه المكتبة، تظل فضاء معرفيا، خاصة لأبناء الجامعة والبحث العلمي.
