– معركة الأسير ماهر الأخرس بلغت الذروة فأما النصر أو الشهادة فالجسد لم يعد يحتمل أكثر من ذلك بالرغم من الإرادة الصلبة.
– الأسير الأخرس لم يتناول الطعام ولا المدعمات واللحظات القادمة ستكون حاسمة أمام الحرية أو يتحمل العدو المسؤولية عما سيترتب على ذلك.
– القوى السياسية تقف إلى جانب الأسير ماهر الأخرس في معركة الأمعاء الخاوية.
– الاحتلال يعلم أنه في مأزق في حال استشهاد الأسير الأخرس، متوقعا أن يتوج اضرابه الأسير بالنصر.
– المطلوب انهاء الإعتقال الإداري نهائيا واطلاق سراح المعتقلين الإداريين من سجون الاحتلال.
– المطلوب اسناد على المستوي الشعبي والرسمي والمستوى الدولي في هيئة الأمم المتحدة والصليب الاحمر.
– على الجميع تحميل الاحتلال مسؤولية حياة الأسير ماهر الاخرس بالإضافة للإجراءات التي يتم اتخاذها بحق الأسرى ككل.