الأخيرة

رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين السابق عيسى قراقع في حديث لإذاعة صوت القدس

– أوضاع الأسرى داخل السجون عام 2020 الماضي كان عام الجريمة المنظمة بحق الأسرى، وهناك 4 شهداء ارتقوا خلال العام الماضي وهي أعلى نسبة لعدد الشهداء داخل السجون في عام واحد.

– 160 حالة إصابة بفيروس كورونا بين صفوف الأسرى وهو ما يشكل خطورة على حياة الأسرى ويعتبر نتيجة متوقعة لسياسة الإهمال الطبي التي تمارس داخل السجون.

– لا نستبعد تعمد مصلحة السجون نقل فيروس كورونا إلى الأسرى، وعدم اعطاء الأسرى لقاحات ضد الفيروس هو قرار مسبق بإعدام الأسرى المرضى.

– وفق القوانين الدولية وكافة قرارات الأمم المتحدة الاحتلال مسؤول عن حياة الأسرى داخل السجون، وانتشار فيروس كورونا سيؤدي إلى كارثة جماعية ضد الأسرى.

– اقترح أن ترفع السلطة الفلسطينية ومؤسسات حقوق الإنسان مذكرة عاجلة للأمم المتحدة لمطالبة الاحتلال لإعطاء اللقاحات للأسرى، وللضغط على سلطات الاحتلال لاتباع إجراءات السلامة والوقاية داخل السجون

– مطلوب العمل، و أن يكون العام الحالي 2021 عاماً للمطالبة بالإفراج عن الأسرى المرضى من داخل سجون الاحتلال.

– الإعتقال الإداري التعسفي من أخطر القوانين وأشدها نفسياً على الأسير، وهناك أكثر من 1100 حالة اعتقال إداري خلال عام 2020.

– موجة الاحتجاجات داخل السجون ضد الاعتقال الإداري لم تتوقف، وإضراب الأسير جبريل الزبيدي 34عاما اليوم هو استكمالاً لرفض الأسرى لهذه السياسة.

الحياة العربية

يومية جزائرية مستقلة تنشط في الساحة الاعلامية منذ سنة 1993

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى