مدير جمعية أنصار لشؤون الأسرى جمال فروانة حول إضراب الأسير ماهر الأخرس لليوم الثامن والسبعين على التوالي في حديث لإذاعة صوت القدس.
– نحن في الساعات الحاسمة بل باللحظات الاخيرة في معركة ماهر الاخرس وربما نسمع في أي لحظة عن انتصار جديد في رصيد الحركة الأسيرة.
– التخبط الصهيوني في القرارات من قبل محكمة الاحتلال أمام ارادة وثبات الأسير ماهر يشير إلى أن ارادته ستنتصر.
– المماطلة والتسويف كانت شعار العدو منذ اللحظة الأولى، لكن صمود الأسير ماهر الأسطوري سيؤدي إلى استجابتهم بالنهاية.
– يجب تصعيد الخطوات التضامنية الشعبية والداعمة للأسير الاخرس من خلال الاشتباك مع الاحتلال في كل خطوط التماس.
– هناك اتساع لفعاليات التضامن على مستوى الضفة وغزة والشتات ولكن هذا يحتاج إلى اشتداد أكثر وصولاً إلى انتصار الأسير ماهر.
– التهديد من قبل قادة الجهاد الاسلامي وسرايا القدس أدى إلى تحرك جدي من قبل الوسطاء من اجل انهاء قضية الاسير ماهر.
– الأسير ماهر يقاتل باسم كل الأسرى بل كل الفلسطينيين لإنهاء ملف الاعتقال الإداري الظالم.
– الحركة الأسيرة تستعد للتصعيد وهناك مشاورات في سجون ريمون وعوفر والنقب وسينتج عنها خطوات فعلية.
– صمت المؤسسات الدولية هو بمثابة مشاركة في الجريمة التي يتعرض لها الأسير ماهر الأخرس، وما قام به الصليب الأحمر غير كاف.
– الاحتلال هو المسؤول عن حياة الأسير ماهر الاخرس والفعاليات التضامنية تأتي للضغط على الاحتلال.