الأخيرة

وزير الأسرى السابق عيسى قراقع في حديث لإذاعة صوت القدس: دولة الاحتلال تستخدم الأسرى كوسيلة للانتقام وفي كل مرة تشن هجوما على حقوقهم وتمارس كافة الانتهاكات بحقهم

– وضع الحركة الأسيرة أصبح تحت رحمة الحكومة الصهيونية المتطرفة والقمعية، وهذا يحتاج منا التحرك بشكل جدي لأن حياة الأسرى باتت في خطر شديد.

– الأسير ماهر الأخرس نموذج لسياسة قديمة جديدة وهي الاعتقال الإداري الذي لم يتوقف لمرة واحدة، وطال الآلاف من أبناء شعبنا.

– أدعو إلى عدم المراهنة على المؤسسات الدولية، بالرغم من الاجماع الدولي على إدانة الاعتقال الإداري.

– الاعتماد الأساسي يجب أن يكون علينا كشعب فلسطيني وعلى الحركة الأسيرة التي أطالبها بالتحرك وألا تبقى صامتة على ما يحدث بحقها داخل السجون.

– المؤسسات الدولية عاجزة ومشلولة الإرادة وهي تحتكم بموازين القوى وتتعرض للضغط الأمريكي والصهيوني.

– لم ينفذ أي قرار أممي على الأرض، ودولة الاحتلال ترفض استقبال أي لجنة أممية للتحقيق في جرائم الاحتلال داخل السجون.

– الحركة الأسيرة ومنذ عام 67، ولا مرة استطاعت أن تنتزع حقوقها إلا بكفاحها ونضالها داخل السجون.

– حكومة الاحتلال غير مبالية وتعتبر كل أسير فلسطيني مشروع قتل، وفي أكثر من مرة صرح وزراؤها بشكل علني “دعوهم يموتون”، وهي من شرعت قانون اعدام الأسرى.

– الأسير الأخرس في مرحلة حرجة للغاية ولا سيما أن مناعته قد انخفضت وبات عرضة للأمراض.

– أدعو إلى استنهاض حالة وطنية، فهناك تراجع في التضامن الشعبي مع الأسرى الذي فقدوا ستة من زملائهم هذا العام.

– حان الوقت لإعلان سياسي رسمي من القيادة الفلسطينية والتنظيمات والكل الفلسطيني بمقاطعة جهاز القضاء الصهيوني بكافة مؤسساته، لأنه يشكل غطاءً قانونيًا لجرائم حكومة الاحتلال.

الحياة العربية

يومية جزائرية مستقلة تنشط في الساحة الاعلامية منذ سنة 1993

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى